عَندما نَحاول أن نُترجَم أوجَاعنا ؛ لا نَستطيع أن نترجمَها جَيداً !
وَ لا نَستْطيع أنْ نُترجَم الوجَع بَشكل دَقيقَo]أوجَاعنْا الحَقيقَة ] تَبقى في دَواخلنا
و إن ظَهرتْ !
ظهَرتْ مَعتوهة , وَ غَير واضَحة !
الأوجَاع الحَقيقية لا نستَطيع أنْ نَتحدثْ عنَهآ !
الصديق الحق ! هو ذاك البساط الذي لايضيق عليك وبره
ولاينفك مغزله ولا يتسخ ملمسه ويصنع لك مأوى الدفء رغم ضائقته
فيلتحف جميع أطرافك الباردة ، ويرفعك معه لعنان السماء ويقودك لأوطان يملؤها حب الله
الصديق الحق ! هو من خطط لك مستقبلاً معه بالجنّة
وموعد تحت ظل الله
أحبك جداً ، فأحبك لقياك بأماكن مميزة لاتعرفها عادة الدنيا
أكرههُم !
حين يفسّرون : ” أقوالي .. أفعآلي .. تحرّكاتي
أيضا . . [ سُرعة دقآت قلبي ] ! كما يريدون
- وأكرَه نفسي أكثثر , حين أصمٌت لهم و أجعلهم يصدّقون تفسيرهم !
( تباً , شيء مززعج ) !
الإختـلآءُ بِ الـذكريَاتْ ,
أشبَهُ بِ الـغَـوص
عـَميقاً في , الـبَحـر . .
ففي كليهمآ :
نحتـَـآج للآكـسجين !